انت تسأل ←كيف اعيش وحيدا؟انا وحيدة؟كيف اعيش حياتي بدون حبيب؟ انا حزينة انا وحيدة؟تعبت من كل شي؟ كيف اعيش لنفسي؟ كيف احب نفسي؟تعبت من الدنيا ؟ كيف اعيش بلا حبيب؟كيف أعيش حياتي لنفسي؟ واسعد قلبي❤ تقول لك ☺التوازن والنضج الشخصي هما ضروريان من أجل أن ننمو نفسيا. و حتى نكون سعداء في العلاقة الخاصة بنا ، فمن الضروري أن نحب و نشعر أننا بحالة حب و أن هناك من يحبنا .
للإجابة ؟ بطبيعة الحال، يمكن للمرء أن يكون سعيدا من دون أن يكون متزوج ، حتى لو كان أولئك الذين يرون أن السعادة إلا من خلال علاقة عاطفية . ولكن نحن نؤكد لكم أن العزوبة لها فوائد عديدة، سوف نشرح لكم.
بطبيعة الحال، وجود رفيق الروح يمكن أن يجلب فرح و توازن لا يصدق، ولكن شيئا واحدا يجب أن يكون واضحا: أنه حتى تكون هناك سعادة زوجية ، فالمفتاح هو أن تحب نفسك أولا. هذا التوازن والنضج الشخصي ضروري لتزهر أحاسيسك في وقت لاحق فيي العلاقة، وتجد أن السلامة العاطفية هي التي نحترم فيها أنفسنا أولا، لنحترم الأخرين . سنرى كيف تسعد مع حقيقة أنك لست في علاقة.
عندما تنتهي العلاقة بين الزوجين بشكل سيئ، فإن احترام الذات والتفاؤل يمكن أن يتأثر بشدة. ومن ثم فهو الوقت المثالي لتجد نفسك من جديد ، لتزدهر، لتضميد الجراح وإعادة توجيه حياتك. ثم النظر في هذا النوع من الناس الذين يمكن أن يجعلوك سعيدا، والأشياء التي لا يمكن أن تتعرف عليها كونك في علاقة عاطفية. عليك التفكير في كل تلك الأشياء والتمتع بنفسك بتحقيق شيء أسمى كحفظ القرآن أو التقرب من الله أكثر . تعلم أن تحب نفسك و تجد مخرجا لزرع شجرة تستطيع أن تقطف منها الثمار و يقطف منها غيرك و يتذكرونك دون علاقة بهم ، إعتقد كفاية أنك كنت و لا تزال الشخص الأكثر روعة في العالم، فكونك وحيد يمكن أن يجلب لك الكثير من السعادة.
قليل من الأشياء المرضية والتي تحبها يمكن أن تفكر في تجد لها الوقت في حياتك . الرسم ، وتعلم لغة جديدة أو التسجيل في أي من الدورات التدربية التي تحبها كثيرا؟ فقد حان الوقت لتفعل ما تريد وتتمتع بحريتك. عندما كنت في علاقة ، كنت تميل إلى ترك بعضض الامور و الرغبات جانبا، حتى لا تنفق الوقتبعيدا عن شريك حياتك. حان الوقت لتفعل ما تريد، دون أن تحتاج تبرير فقط لنفسك. يمكنك الذهاب في رحلة مع الأصدقاءأو القيام بأعمال أو الدخول في مشروع من الصفر أو ......الخ، هناك العديد من الأشياء التي دائما ما نفكر في إنجازها و لكن أحيانا القيود تمنعنا , و أحيانا لا نجد التحفيز , فالعزوبية ليست سلبية،و هي اللحظة التي يمر بها كل البشر . فتذكر أنك لا تزال أهم شخص في العالم , و تذكر الأقدار و الأرزاق و الرضى و تمتع بنفسك، وأصدقائك، وعائلتك،، والحيوانات الأليفة الخاص بك. باختصار، العزلة الخاص بك.
في هذه الأثناء، يجب أن تشعر دائما كشخص كامل، مع احترام نفسك ، شخصيتك، شغفك وجمالك. و ابتسم في المرآة وأعتقد أن الأهم هو أن تكون سعيدا، سواء كنت في علاقة أو لا. تعلم أن تحب نفسك، أن تولي لها اهتماما أكثر، للحفاظ على احترام الذات و هوو الأمر الذي سيحميك و يجعلك قوي, ولا تعتقد أن من هم في علاقة دائما سعداء . فبعض العلاقات سامة و مؤلمة، و هي تجعلنا نفهم أنه من الأفضل أحيانا أن نكون وحيدين , والوضع المثالي هو أن نتعلم كيف نتمتع بأنفسنا واستقلالنا دون إغلاق الأبواب. الحب هوو مغامرة دائما ما تستحق العناء ، ولكن أبدا لا تهمل قلبك.
للإجابة ؟ بطبيعة الحال، يمكن للمرء أن يكون سعيدا من دون أن يكون متزوج ، حتى لو كان أولئك الذين يرون أن السعادة إلا من خلال علاقة عاطفية . ولكن نحن نؤكد لكم أن العزوبة لها فوائد عديدة، سوف نشرح لكم.
مزايا ان تكون وحيدا
بالتأكيد أنت تعرف الكثير من هؤلاء الذين هم دون زواج و في حاجة ماسة إلى أن يدخلوا عش الزوجية . و يعتقد الكثير أنهم غير محظوظين في المجتمع لأنهم ليس لديهم شريك، و أنهم فارغين من الحياة ، وأنهم لا يمكن أن يكونوا كاملين إلا إذا إلتقوا بالطرفف الآخر الذي سيمد لهم يده كل يوم. ومع ذلك، فمن الخطورة بمكان أن يكون لديك هذه الرؤى التي تجمع السعادة في كونها مجرد زوجين. هؤلاء الناس في نهاية المطاف لا يعرفون كيفية يتمتعون لأنفسهم، لتحقيق التوازن الشخصي الخاص بهم ولا يعلمون أيي نوع من الايثار الذي يحدث عندما يكون الشخص وحيدا، دون أي شخص بجانبك.بطبيعة الحال، وجود رفيق الروح يمكن أن يجلب فرح و توازن لا يصدق، ولكن شيئا واحدا يجب أن يكون واضحا: أنه حتى تكون هناك سعادة زوجية ، فالمفتاح هو أن تحب نفسك أولا. هذا التوازن والنضج الشخصي ضروري لتزهر أحاسيسك في وقت لاحق فيي العلاقة، وتجد أن السلامة العاطفية هي التي نحترم فيها أنفسنا أولا، لنحترم الأخرين . سنرى كيف تسعد مع حقيقة أنك لست في علاقة.
1. الاستماع إلى نفسك ومعرفتها بشكل أفضل
أن لا تكون في علاقة ، يمّكن لك المزيد من الوقت لنفسك، ويجب أن تغتنم هذه الفرصة لتتعلم كيفية الاستماع لها، وأكثر من ذلك في كثير من الأحيان. هل لديك مثل هذا الوقت من التأمل الذي يسمح لك بأن تعرف احتياجاتك، ماذا تريد وماذا تريد لنفسك. عندما يكون الناس في علاقة ، فكثيرا ما يُبدون إيلاء المزيد من الاهتمام إلى الأخر قبل ذاتهم، و هم يسعون لتلبية احتياجات الشريك قبل مصالحهم. فانهم بهذا يجمدون هنا حواسهم إلى الخلف دون أن يدركوا ذلك، وإذا لم يكن هناك نوع من الوعي لمفهوم المشاركة في الوقت المناسب، يمكن أن تصبح خطيرة . فالعزوبية تسمح لك بأن تكون أكثر أنانية، من خلال التفكير بنفسك. ورعايتها،الاستماع لها، والعثور على هذا التوازن الشخصي في العزلة الخاصة بك. فتعلم أن تحب نفسك أكثر قليلا!2. أخذ المزيد من الوقت لتطوير نفسك
امرأة -س-كتبتعندما تنتهي العلاقة بين الزوجين بشكل سيئ، فإن احترام الذات والتفاؤل يمكن أن يتأثر بشدة. ومن ثم فهو الوقت المثالي لتجد نفسك من جديد ، لتزدهر، لتضميد الجراح وإعادة توجيه حياتك. ثم النظر في هذا النوع من الناس الذين يمكن أن يجعلوك سعيدا، والأشياء التي لا يمكن أن تتعرف عليها كونك في علاقة عاطفية. عليك التفكير في كل تلك الأشياء والتمتع بنفسك بتحقيق شيء أسمى كحفظ القرآن أو التقرب من الله أكثر . تعلم أن تحب نفسك و تجد مخرجا لزرع شجرة تستطيع أن تقطف منها الثمار و يقطف منها غيرك و يتذكرونك دون علاقة بهم ، إعتقد كفاية أنك كنت و لا تزال الشخص الأكثر روعة في العالم، فكونك وحيد يمكن أن يجلب لك الكثير من السعادة.
3. قضاء بعض الوقت مع أصدقائك وللأشياء التي ترغب
قليل من الأشياء المرضية والتي تحبها يمكن أن تفكر في تجد لها الوقت في حياتك . الرسم ، وتعلم لغة جديدة أو التسجيل في أي من الدورات التدربية التي تحبها كثيرا؟ فقد حان الوقت لتفعل ما تريد وتتمتع بحريتك. عندما كنت في علاقة ، كنت تميل إلى ترك بعضض الامور و الرغبات جانبا، حتى لا تنفق الوقتبعيدا عن شريك حياتك. حان الوقت لتفعل ما تريد، دون أن تحتاج تبرير فقط لنفسك. يمكنك الذهاب في رحلة مع الأصدقاءأو القيام بأعمال أو الدخول في مشروع من الصفر أو ......الخ، هناك العديد من الأشياء التي دائما ما نفكر في إنجازها و لكن أحيانا القيود تمنعنا , و أحيانا لا نجد التحفيز , فالعزوبية ليست سلبية،و هي اللحظة التي يمر بها كل البشر . فتذكر أنك لا تزال أهم شخص في العالم , و تذكر الأقدار و الأرزاق و الرضى و تمتع بنفسك، وأصدقائك، وعائلتك،، والحيوانات الأليفة الخاص بك. باختصار، العزلة الخاص بك.
4. خذ الوقت لتشعر أنك أخيرا ازدهرت
بعض الناس يعتقدون أن في الحياة، الأهم هو لقاء رفيق الروح. إذا كنت مهووسا بهذه الفكرة، فسوف تشعر أنك غالبا ما تكون ناقصا و غير سعيد . فلا تخطئ، فيجب عليك أن تشعر وكأنك شخص كامل، وتام. بالإضافة إلى الشعور بالرضا، وسوف فقط تضطر إلى الانتظار لهذه الفرصة التي ستأتيك بالشخص الذي يستحقك، الذي يحبك كما أنت، وسوف يجعلك سعيدا. يجب أن لا يكون هذا الشخص النصف الخاص بك ولكن يجب أن تشكل معه من خلال الطابع الخاص بك، والمشاعر الخاصة بك، والصفات والعيوب الخاصة بك، زوجان مستقرين و سعيدان .في هذه الأثناء، يجب أن تشعر دائما كشخص كامل، مع احترام نفسك ، شخصيتك، شغفك وجمالك. و ابتسم في المرآة وأعتقد أن الأهم هو أن تكون سعيدا، سواء كنت في علاقة أو لا. تعلم أن تحب نفسك، أن تولي لها اهتماما أكثر، للحفاظ على احترام الذات و هوو الأمر الذي سيحميك و يجعلك قوي, ولا تعتقد أن من هم في علاقة دائما سعداء . فبعض العلاقات سامة و مؤلمة، و هي تجعلنا نفهم أنه من الأفضل أحيانا أن نكون وحيدين , والوضع المثالي هو أن نتعلم كيف نتمتع بأنفسنا واستقلالنا دون إغلاق الأبواب. الحب هوو مغامرة دائما ما تستحق العناء ، ولكن أبدا لا تهمل قلبك.
