انت تسأل← تعبت من زوجي ؟ زوجي لا يهتم بي ؟ نفسيتي تعبانه من زوجيا؟ تعبانه من زوجي؟ تعبانه من زوجي والجماع؟ حبيبي لا يهتم بي ؟ و اسعد قلبي❤ تقول لك ☺لإستمرار في علاقة يكون صحي فقط إذا كان يذهب بالإرتياح لكلا الطرفين , فلا تدعع الأخر يقص أجنحة سعادتك و لا يجب أبدا إسقاط عائلتك ,أصدقائك , أحلامك أو مباديئك من أجل الطرف الأخر , اسأل نفسك إذا كان هذا هو الشخص المناسب لك الذي سيشاركك حقا حياتك و يجلب لك الانسجام والهدوء مدى العمر.
لا يوجد شيء أكثر جمالية للروح من الوقوع في الحب،أن يكون لدينا شخص يحبنا ونحبه , ولكن يجب الحرص على عدم الوقوع في خطأ هبة الذات بالكامل للشخص الآخر ... وهذا هو السبب الذي سنفسره هنا في هذه الخطوات فأنت تحتاج إلى حماية نفسك أولا قبل الوقع في علاقة و الارتباط , لا نريدك أن تبني علاقة استعباد لحرياتك الإنسانية .
من الخطأ أن نميل إلى ارتكاب. محبة شخص ما بفتح كل عواطفنا، من دون العثور على الحد، بحيث تقدم له العاطفة والإيثار الحقيقي. وهذا أمر جيد،و لا شك فيه . ولكن بطبيعة الحال يجب على الشخص الآخر أن يبين لنا أن أي جهد يستحق ذلك ، أن كل لفتةة منا يعززها الحب الصادق و أن الأنانية لا وجود لها. إذا أعطينا كل شيء، و بالمقابل نحن لا نحصل إلا على المطالب والانتقادات،، فهذا توقيت للإحباط في العلاقة وسيأتي وقت نشعر فيه بالفراغ العاطفي فارغة. هذا الشعور هو مدمر للغاية في أي علاقة إنسانية , خاصة إذا تم الارتباط بصورة رسمية , فيجب أن تؤخذ بعين الاعتبارقبل المضي . أن تحب ، أن تعطي ، أن تضحي ... ولكن تذكر أنك تستحق الحصول على نفس الشيء - المقابل - .
في العلاقة ، من المعتاد أن هناك أذواق مختلفة، الانتماءات وحتى القيم قد تختلف بين الشريكين . ولكن طالما هناك الاحترام والتقدير، فكل شيء يذهي إلى أن يكون جيد. يمكنك السماح لشريك حياتك، على سبيل المثال، بالخروج ، و... ... ولكن يجب علينا أيضا أنن نتفق مع الاخر على أن نأخذ الوقت الكافي في العلاقة للتحاور معا و قضاء أيام هادئة بانتظام في المنزل مع الأسرة . يجب أن يكون هناك توازن حقيقي . ولكن إذا كان الشخص الآخر يتهرب و يتهمنا باللامبالاة أو عدم القدرة على إيجاد جو مناسب كما ينبغي أنن يكون، هنا نحن سوف نشعر بالضيق ونبدأ بالشك في أنفسنا. هل أنا حقا مملة ؟ هل حقا لا ييمكنني كشخص إسعاد الاخرر ؟..........يمكن لهذه الأسئلة أن تفعل الكثير من الضرر بنا نفسيا فتقلل من احترامنا لأنفسنا التي يجب أن تحترم وتقدر. وهذا أمر ضروري. ففي حالة عدم فرص متكافأة للاحترام، السعادة هنا لا يمكن أن توجد بين الشخصين في العلاقة .
3. لا تدعه يغزوك لا تسمح بتدمير الفضاء الشخصي لك
لدينا كلنا تلك الانتماءات ، والأصدقاء، والمشاعر و الأقارب ... الأشياء التي لا يمكننا التخلي عنها . لا تترك جانبا عائلتك أو الأصدقاء من أجلالأخر . لا تتخلى عن كل شيء لإرضاء شريك حياتك، وإلا فلن يكون هناك شيء يمثل هويتك , و لو بدأت بالتنازل عن تلك المساحة شخصية للأخر ، من الصعب جدا أن تجد حياتك الاجتماعية وعواطفك بعد التورط في الرضوخ كل مرة أكثر ..... فلا تهمل هذا الأمر .
أحيانا نحن نحفاظ على علاقات عاطفية مع أشخاص أقل ما يقال عنهم أنهم سامون . الناس التي تقص أجنحتنا كل يوم وتقول لنا كل يوم أننا لسنا قادرين على هذا أو ذاك. أننا لسنا أذكياء للقيام ببعض النشاطات ، و أن هذا العمل الذي ننشده بحماسة ليس لنا لأننا لسنا في المستوى ,هذه الشخصيات، التي يوما بعد يوم تخنق و تفتك منك طموحاتك , تجعل شخصيتنا مثل الكرتون تفتقد الحيوية أو الطاقة. فلا تسمح بذلك من أحل علاقة كاذبة .
هذا هو الاهم. عندما تستيقظ في الصباح، اسأل نفسك إذا كنت سعيدا. اسأل نفسك إذا كان الشخص الذي معك هو فعلا الذي تريد أن ينمو معك في العلاقة لتثمر أسرة حقيقية ، والذي سوف يصاحبط بكل مراحل حياتك و الذي ستعيش معه في وئام وسلام. إذا كانن سيجلب لك الأمن والنضج والأحلام، لا تخطئ، هذه العلاقة تستحق أن تعيشها وعليك ان تقاتل من أجلها . ولكن إذا كنت تشعر أنكك فارغ وتتصور أن هذا الأخر لا يحقق لك إلا الدموع وأنك لن تبتسم معه . وستعيش مع الحزن الكامن، فسيكون رد فعلك. أنت تستحقق أن تكون سعيدا / سعيدة و هو حق أساسي لكل شخص .
لا يوجد شيء أكثر جمالية للروح من الوقوع في الحب،أن يكون لدينا شخص يحبنا ونحبه , ولكن يجب الحرص على عدم الوقوع في خطأ هبة الذات بالكامل للشخص الآخر ... وهذا هو السبب الذي سنفسره هنا في هذه الخطوات فأنت تحتاج إلى حماية نفسك أولا قبل الوقع في علاقة و الارتباط , لا نريدك أن تبني علاقة استعباد لحرياتك الإنسانية .
كيف تحمي علاقتك مع الأخر
1. لا تعطيه "كل شيء" دون تتلقى أي شيء في المقابل
من الخطأ أن نميل إلى ارتكاب. محبة شخص ما بفتح كل عواطفنا، من دون العثور على الحد، بحيث تقدم له العاطفة والإيثار الحقيقي. وهذا أمر جيد،و لا شك فيه . ولكن بطبيعة الحال يجب على الشخص الآخر أن يبين لنا أن أي جهد يستحق ذلك ، أن كل لفتةة منا يعززها الحب الصادق و أن الأنانية لا وجود لها. إذا أعطينا كل شيء، و بالمقابل نحن لا نحصل إلا على المطالب والانتقادات،، فهذا توقيت للإحباط في العلاقة وسيأتي وقت نشعر فيه بالفراغ العاطفي فارغة. هذا الشعور هو مدمر للغاية في أي علاقة إنسانية , خاصة إذا تم الارتباط بصورة رسمية , فيجب أن تؤخذ بعين الاعتبارقبل المضي . أن تحب ، أن تعطي ، أن تضحي ... ولكن تذكر أنك تستحق الحصول على نفس الشيء - المقابل - .
2. لا تدعه يقوم بتدمير احترامك لنفسك وينتزع القيم منك
في العلاقة ، من المعتاد أن هناك أذواق مختلفة، الانتماءات وحتى القيم قد تختلف بين الشريكين . ولكن طالما هناك الاحترام والتقدير، فكل شيء يذهي إلى أن يكون جيد. يمكنك السماح لشريك حياتك، على سبيل المثال، بالخروج ، و... ... ولكن يجب علينا أيضا أنن نتفق مع الاخر على أن نأخذ الوقت الكافي في العلاقة للتحاور معا و قضاء أيام هادئة بانتظام في المنزل مع الأسرة . يجب أن يكون هناك توازن حقيقي . ولكن إذا كان الشخص الآخر يتهرب و يتهمنا باللامبالاة أو عدم القدرة على إيجاد جو مناسب كما ينبغي أنن يكون، هنا نحن سوف نشعر بالضيق ونبدأ بالشك في أنفسنا. هل أنا حقا مملة ؟ هل حقا لا ييمكنني كشخص إسعاد الاخرر ؟..........يمكن لهذه الأسئلة أن تفعل الكثير من الضرر بنا نفسيا فتقلل من احترامنا لأنفسنا التي يجب أن تحترم وتقدر. وهذا أمر ضروري. ففي حالة عدم فرص متكافأة للاحترام، السعادة هنا لا يمكن أن توجد بين الشخصين في العلاقة .
3. لا تدعه يغزوك لا تسمح بتدمير الفضاء الشخصي لك
لدينا كلنا تلك الانتماءات ، والأصدقاء، والمشاعر و الأقارب ... الأشياء التي لا يمكننا التخلي عنها . لا تترك جانبا عائلتك أو الأصدقاء من أجلالأخر . لا تتخلى عن كل شيء لإرضاء شريك حياتك، وإلا فلن يكون هناك شيء يمثل هويتك , و لو بدأت بالتنازل عن تلك المساحة شخصية للأخر ، من الصعب جدا أن تجد حياتك الاجتماعية وعواطفك بعد التورط في الرضوخ كل مرة أكثر ..... فلا تهمل هذا الأمر .
لدينا كلنا تلك الانتماءات ، والأصدقاء، والمشاعر و الأقارب ... الأشياء التي لا يمكننا التخلي عنها . لا تترك جانبا عائلتك أو الأصدقاء من أجلالأخر . لا تتخلى عن كل شيء لإرضاء شريك حياتك، وإلا فلن يكون هناك شيء يمثل هويتك , و لو بدأت بالتنازل عن تلك المساحة شخصية للأخر ، من الصعب جدا أن تجد حياتك الاجتماعية وعواطفك بعد التورط في الرضوخ كل مرة أكثر ..... فلا تهمل هذا الأمر .
4. لا تدع أحلامك وآمالك تتلاشى
أحيانا نحن نحفاظ على علاقات عاطفية مع أشخاص أقل ما يقال عنهم أنهم سامون . الناس التي تقص أجنحتنا كل يوم وتقول لنا كل يوم أننا لسنا قادرين على هذا أو ذاك. أننا لسنا أذكياء للقيام ببعض النشاطات ، و أن هذا العمل الذي ننشده بحماسة ليس لنا لأننا لسنا في المستوى ,هذه الشخصيات، التي يوما بعد يوم تخنق و تفتك منك طموحاتك , تجعل شخصيتنا مثل الكرتون تفتقد الحيوية أو الطاقة. فلا تسمح بذلك من أحل علاقة كاذبة .
5. لا تسمح بتحويلك إلى شخص بائس
هذا هو الاهم. عندما تستيقظ في الصباح، اسأل نفسك إذا كنت سعيدا. اسأل نفسك إذا كان الشخص الذي معك هو فعلا الذي تريد أن ينمو معك في العلاقة لتثمر أسرة حقيقية ، والذي سوف يصاحبط بكل مراحل حياتك و الذي ستعيش معه في وئام وسلام. إذا كانن سيجلب لك الأمن والنضج والأحلام، لا تخطئ، هذه العلاقة تستحق أن تعيشها وعليك ان تقاتل من أجلها . ولكن إذا كنت تشعر أنكك فارغ وتتصور أن هذا الأخر لا يحقق لك إلا الدموع وأنك لن تبتسم معه . وستعيش مع الحزن الكامن، فسيكون رد فعلك. أنت تستحقق أن تكون سعيدا / سعيدة و هو حق أساسي لكل شخص .
