يراودك ←الخوف من التقدم في العمر ؟ وسواس التقدم في العمر ؟ اخاف الكبر في السن ؟ و اسعد قلبي❤ تقول لك☺ عُمرُ عقلنا يمكن أن يكون مختلفا عن العمر الذي يسجل بدفتر الولادة , لذا، يجب التركيز على الحياة للتمتع دون التفكير في هذا الرقم من العمر .
وأنت ... كم عمرك؟ نحن هنا , لا نتحدث عن عدد أعياد الميلاد التي كنت قد احتفلت بها ولكن عن هذا العمر الذي استشعرته في قلبك وعقلك .
وهذا هو ما هو مهم حقا، لأنه خلال سنوات الحقيقة توجد الحياة والإشعاع في هذه السعادة التي نسجل بها , عندما نشعر بالرضا عن ما نحن عليه وما نراه في المرآة.
هناك شيء نعلمه جميعا و هو أن مجتمعنا يميل إلى تقدير الشباب بشكل مفرط , إنهم يبيعون لنا فكرة أن الشباب مرادف للجمال ولا يتوقف الأمر هنا فقط لأنه يعني أيضا أن تكون سعيدا .
فمن الصعب جدا أن نرى على المنصات الإستعراضية من الرجال والنساء المسنات، بوجوه مبتسمة مع التجاعيد المحفورة والجلد المترهل .
ربما يباع الشباب للشركات الكبيرة ولكن كن على علم بأن الشباب لا يعني بالضرورة أن تكون سعيدا .
أفضل سن هو الذي لدينا بتاريخ اليوم، لأنه في هذه اللحظة أفضل الفرص التي لا تعاد و التي سنكون فيها ما نريد , سواء لدينا 20 سنة أو 600 عاما.
ما هي أول فكرة راودتك هذا الصباح؟ صدقوا أو لا تصدقوا، هو أنه عندما تنهض وليس لديك حلم أو مشروع في الاعتبار لهذا اليوم، فهنا أنت تبدأ بالكبر.
العقل المتبل بالأحلام، والمشاريع و الفضول هو الذي يسمح للشخص بتحقيق الاستفادة القصوى من الحياة، بغض النظر عن العمر الذي هو في جواز سفره أو رخصة القيادة.
ومع ذلك، هناك أوقات عندما نركز فقط فيها على الخارج، وهذه الشمعة المضافة على كعكة عيد الميلاد و على الرقم الذي يظهر على المقياس أو علامات الكبر فإننا ندخل بدائرة التفكير بأننا كنا أصغر و في شباب .
كل هذه الأمثلة هي مصادر أصيلة للألم في حاجة الى معرفة و ترشيد, ومن هنا تظهر حقيقة أخرى و معاني مختلفة واعية ، على سبيل المثال، كيف يهرم بعض الأشخاص ؟.
ستكون الأجابة هي أن العملية تبدأ في بالفرلغ الموجود بالرأس ، وليس في الجلد، وهذا ما يجب أن نتجنبه جميعا .
نحن على يقين من أنك أيضا قد توقفت عن تذكر عمرك للتركيز على ما هو مهم في الحياة:
وأنت ... كم عمرك؟ نحن هنا , لا نتحدث عن عدد أعياد الميلاد التي كنت قد احتفلت بها ولكن عن هذا العمر الذي استشعرته في قلبك وعقلك .
وهذا هو ما هو مهم حقا، لأنه خلال سنوات الحقيقة توجد الحياة والإشعاع في هذه السعادة التي نسجل بها , عندما نشعر بالرضا عن ما نحن عليه وما نراه في المرآة.
هناك شيء نعلمه جميعا و هو أن مجتمعنا يميل إلى تقدير الشباب بشكل مفرط , إنهم يبيعون لنا فكرة أن الشباب مرادف للجمال ولا يتوقف الأمر هنا فقط لأنه يعني أيضا أن تكون سعيدا .
فمن الصعب جدا أن نرى على المنصات الإستعراضية من الرجال والنساء المسنات، بوجوه مبتسمة مع التجاعيد المحفورة والجلد المترهل .
ربما يباع الشباب للشركات الكبيرة ولكن كن على علم بأن الشباب لا يعني بالضرورة أن تكون سعيدا .
أفضل سن هو الذي لدينا بتاريخ اليوم، لأنه في هذه اللحظة أفضل الفرص التي لا تعاد و التي سنكون فيها ما نريد , سواء لدينا 20 سنة أو 600 عاما.
العمر لا يهم ما دام هناك الرغبة في الضحك
ما هي أول فكرة راودتك هذا الصباح؟ صدقوا أو لا تصدقوا، هو أنه عندما تنهض وليس لديك حلم أو مشروع في الاعتبار لهذا اليوم، فهنا أنت تبدأ بالكبر.
العقل المتبل بالأحلام، والمشاريع و الفضول هو الذي يسمح للشخص بتحقيق الاستفادة القصوى من الحياة، بغض النظر عن العمر الذي هو في جواز سفره أو رخصة القيادة.
ومع ذلك، هناك أوقات عندما نركز فقط فيها على الخارج، وهذه الشمعة المضافة على كعكة عيد الميلاد و على الرقم الذي يظهر على المقياس أو علامات الكبر فإننا ندخل بدائرة التفكير بأننا كنا أصغر و في شباب .
كل هذه الأمثلة هي مصادر أصيلة للألم في حاجة الى معرفة و ترشيد, ومن هنا تظهر حقيقة أخرى و معاني مختلفة واعية ، على سبيل المثال، كيف يهرم بعض الأشخاص ؟.
ستكون الأجابة هي أن العملية تبدأ في بالفرلغ الموجود بالرأس ، وليس في الجلد، وهذا ما يجب أن نتجنبه جميعا .
نحن نتقدم في السن عند إنطفاء أحلامنا
- تكبر عندما تقول "لا" و تتعرى من الطموح و تحفر قبرك مسبقا نفسيا .
- تكبر عندما تفعل ما يقوله لك شخص "هذه ليست لك لأن القطار الخاص بك قد مضى ".
- تكبرعندما تتشبث بالروتين و تخشى التغييرات و تفكر في أنها سوف تجلب لك شيئا سيئا.
- تكبر عندما تشعر بالحسد على سعادة للآخرين بدلا من الخروج للحصول عليها، و بدل صنعها بنفسك.
- تكبر عندما تتوقف عن تعيين أهداف في خط الأفق وتفضل أن تتبع خطوات ما يأمرك به الآخرين.
- تكبر عندما تغلق الأبواب و تتحول إلى مجرد متفرج للحياة التي تمر من امام النافذة الخاصة بك.
- تكبرعندما تدرك، أنك توقفت عن الثقة بنفسك وأنك غالبا ما تكون في مزاج سيئ.
- تكبر عند التوقف عن متابعة الأشياء التي تهمك، و السؤال عن ما يحدث .
الأسباب التي نسيت من أجلها عمري
نحن على يقين من أنك أيضا قد توقفت عن تذكر عمرك للتركيز على ما هو مهم في الحياة:
- لأنه لا يهم السنوات التي لدينا: فالشيء الرئيسي هو اليقين بأن كل لحظة تستحق أن تعاش , ندعوكم الآن للتفكير في هذه العبارات، هذه الأفكار التي من الجيد استيعابها حنى نكون أسعد بعض الشيء.
- يوم مع القلق والغضب والفتنة هو يوم ضائع.
- كل اشراقة للشمس هي فرصة جديدة التي يجب علينا أن نعرف التمتع بها ، سواء لدينا 20 أو 30 أو 70 عاما.
- ان نكون ناضجين ، هو أن نتعلم ما يستحق حقا العناء . كل شيء آخر، كل ما يجلب الكوابيس ويأخذنا بعيدا عن التوازن الداخلي لدينا،علينا رميه إلى دون رجعة .
- الحياة قصيرة جدا للعيش وفقا خطط الأخرين !
- علينا أن تفهم أن الرأي الآخر لا تحددك، ثم هدفك الوحيد من الآن هو أن تكون نفسك، وتذهب إلى الرصيف حيث القطار قد فاتك قد يمر مرة أخرى .
- الصداقات الجيدة هي تلك التي تسمح لنا بالاستمرار بالشباب القلبي و العقلي للحلم في الحياة: فعليك اختيار بعناية الذين ستقضي معهم وقتك.
- حاول أن تجعل الآخرين سعداء متى كان ممكن، لأن كل المشاعر الإيجابية سوف تعطي الحياة لقلبك وحياتك و لابتساماتك.
- كن متحمسا للحياة. كل يوم، إلقي نظرة بعينيك من قفل الفضول وتعلم شيء جديد.
