أنت تسأل ←عن الخوف من الناس والقلق؟ علاج الخوف من الناس ؟ علاج الخوف من مواجهة الناس؟ علاج الخوف ؟ علاج الخلعة ؟ و نحن نقول ← مخاوفنا هي سبب معظم مشاكلنا، تقريبا جميع مآسينا والتوترالذي نعيشه ،و حالات الفشل التي وقعنا فيها , كلها بسبب الخوف و الخجل من الناس .
مخاوفنا متنوعة. الخوف المادي من العنف والخوف من المرتفعات، الخوف من الليل، والخوف من الحيوانات، والخوف من فقدان الحرية، والخوف من الشيخوخة، والخوف من عدم الوقوع في الحب والاحترام، والخوف من السخرية والخوف من قوة البعضض أمامنا و الخوف من عدم الزواج ، الخوف من الجهل ببعض الامور وعدم القدرة على الكلام وأن لا يفهم الاخر ، والخوف من انعدام الأمن المالي، والخوف من الشعور بالوحدة، والخوف من أن لا نحب، من الاستسلام، أن نتأثر لضعف شخصيتنا، والخوف من الأفكار، والخوف من الطبيعة، والخوف من الحشود و الجماعة ، والخوف من النار والماء، والخوف من الفرق بين البعض، والخوف من الجديد، والخوف من المجهول ، و الخوف الغير منطقي، وأخيرا الخوف من الموت.
هناك العديد من المخاوف الأخرى، ولكل واحد منها يتفاقم وأحيانا يجتمع مع خوف آخر، على كل فرد و حسب الظروف .
ولكن على الرغم من أن الخوف لديه أسباب ليكون فينا ، و حتى لو كان هذا الخوف يمكن أن ينقذنا من الخطر الحقيقي ويمنعنا من الموت أو العذاب، في كثير من الأحيان، فإنه يمنعنا أيضا من العيش و الحياة بسعادة .
وهو يكبحنا ، ليجعلنا عالقين في الركود، ويمنعنا من التعبير عن أنفسنا، لتحقيق أحلامنا، وقهر ما نريد ، ويمنعنا من أن نحب، لنكون سعداء، أن نكون أحرار . وهو من أسوأ السجون الداخلية، والمفارقات، في كثير من الأحيان يحمل خطر و خوف ، ورحيل وهميا، دون اي دوافع حقيقية .
وأخيرا الخوف هو الوحش المترامي الاطراف التي يتسرب إلينا، فيكتسح مخيلتنا كرد فعل للضعف ، و الأكثرغرابة من كل المخاوف: الأمر الذي يؤدي في كثير من الأحيان إلى سلوك الكواشف المفرطة و التغيير الجذري و فقدان السيطرة على النفس .
الشيء الثاني الذي عليك القيام به هو تنظيم دفاعك ، لتسجيل التغيرات التي تحدث فيك، والتحديات الصغيرة التي بادرت بها ، وعليك زيادتها تدريجيا ، ولا تفوت الاحتفال بهذه النجاحات حتى كتابتها في مفكرة ولكن تتحدث عن ذلك مع من حولك. ومن المثير للاهتمام أيضا عمل لفتة صغيرة و سحرية ترمز لكل نجاح أحدثته هذه التحديات.
الشيء الثالث للقيام به هو العمل على توعية الجسم والتنفس، فالتنفس السليم خاصة يبدد المخاوف لأن الجسد هو الحارس الامين للمخاوف العالقة في الذاكرة.
الشيء الرابع من الضروري، العمل على الأنا (الصورة الشخصية وفكرة الذات) والمعنى الحقيقي للموت، كما أنها وسيلة قوية لتدمير المخاوف .
هذه المخاوف تلعب دورا ذا أهمية كبيرة في علاقاتنا الإنسانية والأسرية والعملية . إذا تغلبت على خوفك من الناس الذين هم حولك، في العمل على سبيل المثال، بعد ذلك، فإلى جانب الأخطاء وأوجه القصورفيهم ، سوف تبدأ في رؤية النجاحات التي حققوها وخصائصهم، والتي كانت غير واضحة لنا، لأن الخوف يعطي اهتمامنا فقط على كل ما هو سلبي في الآخرين، وبالتالي تفكر أكثرر في كل شخص كما لو كان عدوك، في عودتك . في الهدوء والسلوكيات المتخذة باسترخاء ستتشجع بالحديث مع غيرك و تصبح لديكك القدرة على الاستماع حقا والقدرة على التعاون في نهاية المطاف مع الاخرين وتحسين نفسك.
مخاوفنا متنوعة. الخوف المادي من العنف والخوف من المرتفعات، الخوف من الليل، والخوف من الحيوانات، والخوف من فقدان الحرية، والخوف من الشيخوخة، والخوف من عدم الوقوع في الحب والاحترام، والخوف من السخرية والخوف من قوة البعضض أمامنا و الخوف من عدم الزواج ، الخوف من الجهل ببعض الامور وعدم القدرة على الكلام وأن لا يفهم الاخر ، والخوف من انعدام الأمن المالي، والخوف من الشعور بالوحدة، والخوف من أن لا نحب، من الاستسلام، أن نتأثر لضعف شخصيتنا، والخوف من الأفكار، والخوف من الطبيعة، والخوف من الحشود و الجماعة ، والخوف من النار والماء، والخوف من الفرق بين البعض، والخوف من الجديد، والخوف من المجهول ، و الخوف الغير منطقي، وأخيرا الخوف من الموت.
هناك العديد من المخاوف الأخرى، ولكل واحد منها يتفاقم وأحيانا يجتمع مع خوف آخر، على كل فرد و حسب الظروف .
ولكن على الرغم من أن الخوف لديه أسباب ليكون فينا ، و حتى لو كان هذا الخوف يمكن أن ينقذنا من الخطر الحقيقي ويمنعنا من الموت أو العذاب، في كثير من الأحيان، فإنه يمنعنا أيضا من العيش و الحياة بسعادة .
وهو يكبحنا ، ليجعلنا عالقين في الركود، ويمنعنا من التعبير عن أنفسنا، لتحقيق أحلامنا، وقهر ما نريد ، ويمنعنا من أن نحب، لنكون سعداء، أن نكون أحرار . وهو من أسوأ السجون الداخلية، والمفارقات، في كثير من الأحيان يحمل خطر و خوف ، ورحيل وهميا، دون اي دوافع حقيقية .
وأخيرا الخوف هو الوحش المترامي الاطراف التي يتسرب إلينا، فيكتسح مخيلتنا كرد فعل للضعف ، و الأكثرغرابة من كل المخاوف: الأمر الذي يؤدي في كثير من الأحيان إلى سلوك الكواشف المفرطة و التغيير الجذري و فقدان السيطرة على النفس .
كيفية التخلص من الخوف؟
أول شيء فعله هو التوقف عن تغذية هذا الخوف بالكثير من المبررات التي تحتاجها أذهاننا لدعمه ودمجه كل يوم. وهكذا، تجويع الخوف تدريجيا، و انه سوف بعد ذلك يبدأ في الظهور على النحو التالي: مجرد صورة ضخمة لشيء مرهب ... سفينة ورقية، دون أي اتساق .الشيء الثاني الذي عليك القيام به هو تنظيم دفاعك ، لتسجيل التغيرات التي تحدث فيك، والتحديات الصغيرة التي بادرت بها ، وعليك زيادتها تدريجيا ، ولا تفوت الاحتفال بهذه النجاحات حتى كتابتها في مفكرة ولكن تتحدث عن ذلك مع من حولك. ومن المثير للاهتمام أيضا عمل لفتة صغيرة و سحرية ترمز لكل نجاح أحدثته هذه التحديات.
الشيء الثالث للقيام به هو العمل على توعية الجسم والتنفس، فالتنفس السليم خاصة يبدد المخاوف لأن الجسد هو الحارس الامين للمخاوف العالقة في الذاكرة.
الشيء الرابع من الضروري، العمل على الأنا (الصورة الشخصية وفكرة الذات) والمعنى الحقيقي للموت، كما أنها وسيلة قوية لتدمير المخاوف .
هذه المخاوف تلعب دورا ذا أهمية كبيرة في علاقاتنا الإنسانية والأسرية والعملية . إذا تغلبت على خوفك من الناس الذين هم حولك، في العمل على سبيل المثال، بعد ذلك، فإلى جانب الأخطاء وأوجه القصورفيهم ، سوف تبدأ في رؤية النجاحات التي حققوها وخصائصهم، والتي كانت غير واضحة لنا، لأن الخوف يعطي اهتمامنا فقط على كل ما هو سلبي في الآخرين، وبالتالي تفكر أكثرر في كل شخص كما لو كان عدوك، في عودتك . في الهدوء والسلوكيات المتخذة باسترخاء ستتشجع بالحديث مع غيرك و تصبح لديكك القدرة على الاستماع حقا والقدرة على التعاون في نهاية المطاف مع الاخرين وتحسين نفسك.