انت تبحث ←عن التسرع في الحكم على الاخرين ؟ كلمات عن سوء الظن بالناس ؟ التسرع في الحكم على الناس ؟ عدم التسرع في الحكم على الاخرين؟ كلام عن سوء الظن؟ و اسعد قلبي تقول ←إذا كنا لا نريد للآخرين أن يفعلوا الشيء نفسه معنا، يجب علينا أن لا نحكم عليهم دون معرفة مسبقا. المساس بشخص الغير يمكن أن يمنعنا أحيانا من اكتشاف أشخاص رائعين لأن أحكامنا تتوقف بالعادة على المظاهر .
نصدر الأحكام على كل شيء من حولنا حتى نحافظ على بعض السيطرة و نصنف الأشياء وفقا لبطاقات مسبقة لدينا .
"إنه لأمر جيد، إنه من الخطأ، أنا لا أثق بهذا الشخص، فمن الأفضل أن أمشي بعيدا عن كذا وكذا ................"
ومن الشائع جدا أن نقع في الصور النمطية والأفكار المحددة سلفا، قبل الخوض قليلا وبذل مزيد من الجهد لوضعها في مكان آخر.
ومن الواضح أيضا أن ليس الجميع يتصرف بهذه الطريقة و أن بعض الناس تتجنب في البداية الحكم لأنهم لا يحبون أن يحكم على الآخرين مسبقا ، وهذا ما يجب أن يمارسه الجميع لبناء مجتمع أكثر انسجاما ومتسامح.
ندعوكم للتفكير في هذا في هذه المقالة.
اليوم لا تزال تتذكر تعابيره، وجهه، وعندما تقابل شخص يشبهه، هذا الشخص سوف ترفضه مسبقا رفضا قويا.
العديد من التجارب السابقة لدينا، وحتى بعض جوانب شخصيتنا، نحن نطبقها على شكل تسميات على المحيطين بنا وأنماط مصممة مسبقا التي لا ترتبط دائما مع الواقع..
الحكم على بلد أو على مدينة بأنها قذرة، غير آمنة أو حديثة، بالتأكيد يفتقد لأفضل تجربة في حياة الذي يحكم لأنه يرفض أن يعرف المكان الذي يمكن أن يكون مدهشا بالنسبة له اذا كان لديه روح التفتح وغير متحيز.
فقط أولئك الذين يتقربون نت الناس من دون حكم وبقلب مفتوح سيكون جديرلهم أن يتعرفوا حقا عن الأشياء الرائعة التي تحيط بنا.
التسرع في الحكم على الاخرين
الحكم على الآخرين مسبقا هو الحديث المألوف على الموضة . بطريقة ما ، و هو شيء نعمله جميعا دون وعي.نصدر الأحكام على كل شيء من حولنا حتى نحافظ على بعض السيطرة و نصنف الأشياء وفقا لبطاقات مسبقة لدينا .
"إنه لأمر جيد، إنه من الخطأ، أنا لا أثق بهذا الشخص، فمن الأفضل أن أمشي بعيدا عن كذا وكذا ................"
ومن الشائع جدا أن نقع في الصور النمطية والأفكار المحددة سلفا، قبل الخوض قليلا وبذل مزيد من الجهد لوضعها في مكان آخر.
ومن الواضح أيضا أن ليس الجميع يتصرف بهذه الطريقة و أن بعض الناس تتجنب في البداية الحكم لأنهم لا يحبون أن يحكم على الآخرين مسبقا ، وهذا ما يجب أن يمارسه الجميع لبناء مجتمع أكثر انسجاما ومتسامح.
ندعوكم للتفكير في هذا في هذه المقالة.
التسرع في الحكم على الناس، سيف ذو حدين فلا ينبغي أن تستخدمه
- فقط لهذا اليوم، لا للحكم على الآخرين , اليوم فقط، اسمح لعينيك بأن تستمتع إلى العالم بهدوء ودون المساس بشخصهم ، وتحد نفسك ل"تكون أنت " و " دعهم يكونون "
- فإنه مما لا شك فيه، جيد جدا أننا جميعا سنكون في محاولة لممارسة هذه النصائح البسيطة كل يوم. وبالتالي، فإن علاقاتنا ببعض ستكون أكثر احتراما، وسوف تكون سبب أقل لآنتهاء الصراعات اليومية .
- الآن المشكلة الرئيسية هي أن دماغنا الاجتماعي غالبا ما تحكمه الحاجة إلى الحصول على المعلومات بسرعة حول الأشياء والناس.
- قم بفرز جميع المعلومات والمحفزات إلى فئات بحيث يمكنك معرفة ما هو نوع الشخصية لديك استنادا إلى التجارب السابقة الخاصة بك.
- هنا مثال. عندما كنت تذهب إلى المدرسة، كان هناك معلم الذي يتعامل معك بشدة والذي جعل سنوات مدرستك جحيما لا تطاق.
اليوم لا تزال تتذكر تعابيره، وجهه، وعندما تقابل شخص يشبهه، هذا الشخص سوف ترفضه مسبقا رفضا قويا.
العديد من التجارب السابقة لدينا، وحتى بعض جوانب شخصيتنا، نحن نطبقها على شكل تسميات على المحيطين بنا وأنماط مصممة مسبقا التي لا ترتبط دائما مع الواقع..
- الفعل الصحيح هو أن "لا تحكم"، حاول الاقتراب من الناس من دون إصدار الحكم المتسرع عليهم ، قبل كل شيء، هذا جهد إيجابي و إنساني هادئ. وهذا يتطلب منا السيطرة على "الزر التلقائي" في الدماغ الذي يميل إلى الحكم وتصنيف كل ما يراه دون دراية مسبقة .
كن ذكيا: اذا كنت تحكم على الناس ، فأنت تحكم على نفسك بنفسك أيضا
- إذا كنت تتجنب أي صلة مع جيرانك لأنهم من ثقافة أخرى، في واقع الأمر، فإن الحكم يجعلك واضح . أنت شخص عنصري بعقل مغلق.
- الرجل الذي يحكم على امرأة وفقا لطول تنورتها أيضا يعتبر في حد ذاته، هو مجموعة من التفاهات و غي جدير بالرجولة التي تتطلب العقل قبل الحكم .
- عند إصدار حكم على شخص ما، انه لامر جيد ممارسة تمرين للتفكير: لماذا أنا أعتقد أن هذا؟ لماذا لا أعتقد هذا ، على سبيل المثال، أنك لا يمكن أن تكوني جنبا إلى جنب مع هذا الرجل لأنه يرتدي السراويل الممزقة ؟
- كن حكيما، وتصرف بهدوء وعليك القياس بالتوازن ومحاولة رؤية الأشياء بطريقة غير محايدة ، فأنت بالحقيقة لا تعرف التفاصيل التي من شأنها أن تسمح لك بأن تحكم بموضوعية أكثر.
لا تعتمد على التفاهات عند الحكم، لذلك يمكنك الاعتماد على الحقائق
- من المهم أن نعلم انه لدينا الحق في الحفاظ والدفاع عن الأحكام الخاصة بنا على ما يحيط بنا. ولكن الأحكام يجب أن تستند إلى واقع، وليس على الصور النمطية أو الابتذال .
- إذا كنت تعرف شخص معرفة بالغة عن قرب و مشاركة ، سيكون لديك المعرفة التي من شأنها أن تتيح لك أن تقرر ما إذا كنت ترغب فيه أم لا، وسواء كان يناسب أو لا توقعاتك.
- يجب أن نعرف أننا عندما نأخذ فقط التفاهات و السطحيات عند الحكم على شحص فنحن تغفل عنا أدق الأشياء في الحياة.
- الحكم على زميل سلبا فقط بسبب أسلوبه، فنحن هنا باللحظة يمكن أن نفوت الفرصة للتعرف على شخص استثنائي.
الحكم على بلد أو على مدينة بأنها قذرة، غير آمنة أو حديثة، بالتأكيد يفتقد لأفضل تجربة في حياة الذي يحكم لأنه يرفض أن يعرف المكان الذي يمكن أن يكون مدهشا بالنسبة له اذا كان لديه روح التفتح وغير متحيز.
- أفضل الأشياء بالعادة ، وأفضل الناس في بعض الاحيان تختفي وراء قذائف سميكة التي لا يمكننا تصورها في البداية بأول لقاء .
فقط أولئك الذين يتقربون نت الناس من دون حكم وبقلب مفتوح سيكون جديرلهم أن يتعرفوا حقا عن الأشياء الرائعة التي تحيط بنا.
